============================================================
اندر ساقه فريترد 7 (5) 55 فأما أصعاب علم الهينة، و من تأمل الحال بعناية شديدة، فإتهم يغلمون أن رؤية الفهلال، غير مطرد على شئن ولحده لاختلاف حركة القمر المرنية، بطيتة مرة وسريعة أضرى اوه فربه من الأرض وبعده، وصعوده فى انشمال والمنوب، و هوطه فيهماء وحدوث كل واحد من وا هذه الأحوال له، فى كل نقطة من فلك اليروج ثم يغد ذلك، لما يغرض من سرعة غروب بعض 5 القطع من فلة البروج، و يطؤء بعض. و تغر ذلك على اختلاف عروض اليلدان واختلافجن الأدوية، إما بالإضافة الى انهلاد الصافية الهوآء يالطبع والكديرة الختلطة بالبخارات دائما والمخيرة وال فى الأنملب، وإما بالإضافة الى الأزمنة. إذ غلط فى بعضها. ورق فى بعض، و تفاوت قوى يصر التاظرين اليه فى المجئة و الكلال، وأن ذثك كله على اختلاقه بصنوف الاقترانات، كائنة فى كل أؤل شهرين رمضان وشوال، على أسكال غير معدودة. و أحوال غير محدودة، فيكون لذلك شهر 10 رمضان ناقصا مرة و تاما أخرى.
0ك لا و إن ذلك كله يتفنن يتزايد عروض البلدان و تناقصها، فيكون الشهر تاما فى اليلدان الشماليه مثلا، وناقصأ هو يعينه فى المجنوية منهاء وبالعكس. ثم لا يجرى ذلك فيها عملى نظم واحد ه وا بل تمتفق فيها ايضا حالة واحدة بعمنها، لشهر واحد مرارا شموالية وغير متوالية. فلو صح عملهم مثلا بتلك الجدلول والحسيانات. وأثفق مع روية الهلال او تقدمه يومأ واحدا، كما أصلواء 8 لاحتاجوا الى إفرادها لكل عرض: على أن اختلاف الرؤية ليس متؤلدا من چهة الثروض فقط * لكن لاختلاف أطوال البلدان فيها. أوفر نصيب؛ لأنه رتما لم ير فى بعض البلادء وزأى ا فيما كان ل لا أقرب منه الى المغرب؛ و زثما اثفق ذلك فيهما جميعا و ذلك مما ئخوج ايضا الى إفراد الحيساب . و الجداول لكل واحد من أيزآء الطول. فإذن لايمكن ما ذكروه ين تمام شهر رمضان أبدأ، ووقوع أؤله و آخره فى جميع المعمور من الأرض متفقا . كما يخرجه الجنول الذى يشتغيلونه.
20 57 2 فأما قولهم. أن مقتضى الخبه المأثور، تقديم الشوم و الفطر على الرؤتة، فباطل: وذثك أن حرف اللام يقع على المستانف، كما ذكروه، و يقع على الماضى. كما فيقال - كيب لكذا مضى من الشهره اى من عند مضى كذا، فلا يثقدم الكتبة الماضى من الشهر، وهذا هو مقتضى المخبر دون الأول ألاترى الى ما رويت عنه سعليه السلام- أنه قال : «تحن قوم أمون، لا نكشب و لا تحخسب 1. عسى لرتوب: برك
صفحة ٧٤