إهداء
محمل بالجميل والثناء العاطر إلى والدي الكريمين فقد كان لهما بعد الله أعظم الأثر وأبلغه في تشجيعي على طلب العلم فجزاهم الله عني خير الجزاء وأوفاه، ثم أثني بأسرتي الكريمة وجهدها الكبير في مساندتي على تحمل أعباء البحث وصبرهم على ذلك، وأهدي ثناء عاطرًا لكل من قدم لي توجيهًا وأرشادًا يخدم البحث من قريب أو بعيد.
وإليك أخي الداعية الموفق الذي يسعى في تعليم الناس الخير ودلالتهم عليه، هذا جهد من أخ ناصح يريد لنفسه ولك الفلاح والفوز في طريق الدعوة طريق الأنبياء.
وإلى لكل قاريْ محب للخير أهدي هذا الجهد المتواضع، وأسأل الله التوفيق والسداد والإخلاص في القول والعمل.
1 / 3