159

التوضيح الرشيد في شرح التوحيد

تصانيف

المُلْحَقُ الرَّابِعُ عَلَى كِتَابِ التَّوْحِيْدِ) مُخْتَصَرُ تَحْذِيْرِ السَّاجِدِ مِنِ اتِّخَاذِ القُبُوْرِ مَسَاجِدَ (١)
- الفَصْلُ الأَوَّلُ: فِي أَحَادِيْثِ النَّهْي عَنِ اتِّخَاذِ القُبُوْرِ مَسَاجِدَ: (قَالَ ابْنُ حَزْمٍ ﵀: هِيَ مُتَوَاتِرَةٌ). (٢) (٣)

(١) وَالكِتَابُ الأَصْلُ هُوَ لِلعَلَّاَمَةِ الأَلْبَانِيِّ ﵀، وَقَدْ أَوْرَدْتُهُ عَلَى أَبْوَابِهِ مُخْتَصَرًا، وَأَضَفْتُ إِلَيْهِ فَوَائِدَ أُخَرَ مِنْ كُتُبِ أَهْلِ العِلْمِ تَتْمِيْمًا لِلفَائِدَةِ.
(٢) وَتَعَقَّبَهُ الحَافِظُ العِرَاقِيُّ ﵀ بِأَنَّهَا مُتَوَاتِرَةٌ مَشْهُوْرَةٌ مِنْ حَيْثُ المَعْنَى. اُنْظُرْ كِتَابَ (نَيْلُ الأَوْطَارِ) (١٥٥/ ٢).
وَقَالَ الشَّيْخُ الأَلْبَانِيُّ ﵀ فِي كِتَابِهِ (تَحْذِيْرُ السَّاجِدِ) (ص٥٧): (مُتَوَاتِرَةٌ).
(٣) قُلْتُ: وَاكْتَفَيْنَا بِمَا فِي كِتَابِ التَّوْحِيْدِ مِنَ الأَحَادِيْثِ النَّاهِيَةِ عَنِ الإِعَادَةِ هُنَا.

1 / 159