1 / 1
(١) منها بتاريخ: (٢٦/ ٦/ ١٤٣٤ هـ)، وتاريخ (١٥/ ٧/ ١٤٣٦ هـ)، وتاريخ: (٢١/ ٣/ ١٤٣٨ هـ)، وتواريخ أخر. (٢) أمين مركز الملك عبدالله الدولي لخدمة اللغة العربية، وهو أستاذ جامعي، وأديب معروف - وفقه الله ـ.
1 / 4
(١) كذا في متن الملحة، وفي «شرح الملحة» للحريري الناظم - تحقيق: فائز فارس - (ص ١٦٦)، و«اللمحة في شرح الملحة» لابن الصائغ (٢/ ٦٥٣): لإهْوانٍ. (٢) في «اللمحة في شرح الملحة» لابن الصائغ: تبتدي. (٣) «ملحة الإعراب» (ص ٣٠)، «اللمحة في شرح الملحة» لابن الصائغ (ت ٧٢٠ هـ) - ط. الجامعة الإسلامية - (٢/ ٦٥٣).
1 / 5
(١) لم أقف على من تكلم في هذا الموضوع إلا الأستاذ د. أبو أوس الشمسان - وفقه الله - في كتابه الجميل: «أسماء الناس» - سيأتي النقل منه ـ. وللأستاذ: محمد الرشيد - وفقه الله - كتاب مطبوع في مجلد بعنوان «ألقاب الأُسَر» فيه فوائد عزيزة منوعة، ولم أجد فيه هذه المسألة. وللأستاذ: إبراهيم الخالدي - وفقه الله - كتاب «الجامع المختصر للألقاب والعزاوي عند البدو والحضر» غلاف طبع في الكويت ١٤٢٣ هـ، وهو كتاب جميل، استبعد فيه الألقاب المصغَّرة، والألقاب التي تحمل رائحة المعايير كما ذكر في المقدمة (ص ١٦)، ومن المعلوم أن العزاوي مبنية على التفخيم لا التصغير.
1 / 6
(١) كما في «الموطأ» لمالك - رواية محمد بن الحسن - رقم (٦٠٧)، و«مصنف عبدالرزاق» (١٠/ ١٣) رقم (١٨١٨٧). (٢) كما في «صحيح البخاري» رقم (٦٨٣٠).
1 / 7
(١) «أمالي ابن الشجري» (١/ ٣٦). (٢) «كتاب الشعر أو شرح الأبيات المشكلة الإعراب» للفارسي (٢/ ٣٩١). (٣) «ارتشاب الضرَب» (١/ ٣٥١).
1 / 8
(١) «شرح المفصل» (٣/ ٣٩٤). (٢) «ارتشاف الضرَب» (١/ ٣٨٩)، وانظر: «شرح الشافية» للرضى (١/ ٢٨٣)، «شرح المفصل» (٣/ ٣٩٦).
1 / 9
1 / 10
(١) «البديع» لابن الأثير (٢/ ١٥٦ - ١٥٨).
1 / 11
(١) «لسان العرب» (٤/ ٤٥٨ - ٤٥٩).
1 / 12
(١) «التصريح بمضمون التوضيح» (٥/ ١٤٣). (٢) لم أجده في «كامل المبرد» و«المقتضب» بعد مراجعة يسيرة عجلى .. (٣) ينظر: «الأضداد» لابن الأنباري (ص ٢٩١)، و«الزاهر» له أيضًا (٢/ ٣٠١)، ... «شرح كتاب سيبويه» للسيرافي (٤/ ١٦٤)، «الوساطة بين المتنبي وخصومه» للجرجاني (ص ٤٥٩)، «سر الفصاحة» للخفاجي (ص ٩١)، «الفائق» للزمخشري (١/ ٤٤٩)، «أمالي ابن الشجري» (٢/ ٣٨٣)، «شرح الشافية» للرضي (٤/ ٨٧)، ... «شمس العلوم» للحميري (٢/ ١٠٢٧) و(٩/ ٥٩٠٦)، «ارتشاف الضرب» لأبي حيان (١/ ٣٥١ - ٤٠٠)، «شرح المفصل» لابن يعيش (٣/ ٣٩٤)، و«همع الهوامع» (٦/ ١٣٠)، «خزانة الأدب» للبغدادي (٦/ ١٥٩). وللدكتور: عليان بن محمد الحازمي - الأستاذ في كلية اللغة العربية، جامعة أم القرى - بحث عن التصغير في اللغة، نشره في «مجلة جامعة أم القرى» ١٩ - ٢٤. ووقفت على بحث عميق بعنوان: «التصغير في أسماء الأعلام العربية دراسة تأصيلية في علم اللغات السامية المقارن» لعمر صابر عبدالجليل، يقع في (١١٣) صفحة، نشر عام ١٩٩٨ م، أفادني به د. عبدالله الوشمي - جزاه الله خيرًا ـ.
1 / 13
(١) والهوينى، ومسيطر، ولُجَين، والسويداء، وقد جمعها السيوطي في «المزهر» (٢/ ٢٥٣ - ٢٧٥) نقلًا من «الجمهرة» لابن دريد (٣/ ١٢٧١) وغيره. وقد ذكر ابن دريد أن (هذه الأسماء نحو: مهيمن، ومجيمر، ومبيطر، أسماء لفظها لفظ التصغير وهي مكبرة؛ لأنه لا تكبير لها من لفظها). ونقل عن ابن دريد: الجوهريُّ في ... «الصحاح»، والزجاجيُّ في «تفسير رسالة أدب الكاتب» (ص ٨٧)، وذكر أنها أربعون اسمًا، وأشار محققه - د. عبدالفتاح سليم - إلى أنها تصل إلى ستين اسمًا، كما في ... «المخصص» لابن سيدة. قلت: ذكرها في «المخصص» (٤/ ٢٦٥) معنونًا لها: (هَذَا بابُ مَا يَجْري فِي الأعْلام مُصَغَّرًا وتُرِك تكبيرهُ لِأَنَّهُ عِندهم مُستصغرٌ، فاستُغني بتصغيره عَن تَكْبيره). قال ابن قتيبة في «أدب الكتاب» (ص ٥٩٥): (قال أبو عبيدة: ولم يأت «مفيعل» في غير التصغير، إلا في حرفين: مسيطر، ومبيطر، وزاد غيره: مهيمن).
1 / 14
(١) «ارتشاف الضرب» (١/ ٣٨٩ - ٣٩٠).
1 / 15
(١) جمعها العلامة: عبدالسلام هارون في كتابه «معجم مقيدات ابن خلكان». وفي «المزهر» للسيوطي (٢/ ٤٢٦ - ٤٤٧) بيان عدد من ألقاب أهل اللغة. (٢) أفدته من: «ألقاب الأسر» لمحمد بن عبدالله الرشيد (ص ٢٦)، مع اختصار وزيادة، وانظر: «أحكام الأسماء والكنى والألقاب» د. عمر بن طالب (ص ٣٧ - ٣٩).
1 / 16
1 / 17
1 / 18
(١) أصل العارُ: السبَّة والعيب. يُقال: عاره، إذ عابَه، فهو عائر، وعيار، تعايروا: تعايبوا، وعيَّر بعضهم بعضًا. والمَعايِرُ: المَعايِبُ. وفي «التاج»: (العار: السبة والعيب. وقيل: هو كل شيء لزم به سبة أو عيب، والجمع أعيار. ويقال: فلان ظاهر الأعيار، أي العيوب. وقد عيره الأمر، ولا تقل: عيره بالأمر، فإنه قول العامة هكذا صوبه الحريري في درة الغواص. وقد صرح المرزوقي في شرح الحماسة بأنه يتعدى بالباء، قال: والمختار تعديته بنفسه، قاله شيخنا. وأنشد الأزهري للنابغة: =
1 / 19
= وعيرتني بنو ذبيان خشيته ... وهل علي بأن أخشاك من عار وتعايروا: عير بعضهم بعضًا قال أبو زيد: يقال: هما يتعايبان، ويتعايران، فالتعاير: التساب، والتعايب دون التعاير، إذا عاب بعضهم بعضًا). قال ابن الأعرابي: (والعرب تمدح بالعيار وتذم به. يقال: غلام عيَّار: نشيط في المعاصي، وغلام عيار: نشيط في طاعة الله تعالى، وفرس عيار وعيال: نشيط. ويقال عار الرجل يعير عيرانا، وهو تردده في ذهابه ومجيئه. ومنه قيل: كلب عيار وعائر). ويُقال: عارَ الرجُل إذَا انْهَمَكَ في الخلاعة، ورجل عَيَّارٌ. ذكر ابن فارس: (عيرت فلانًا لا يكون إلا في التعيير والذم). ومن معاني العيَّار: الذي يُخَلِّي نفْسَه وهواها، لا يزجرها. والرجل الكثير المجئ والذهاب في الأرض. وقيل: هو الذكي الكثير التطواف والحركة، حكاه الأزهري عن الفراء. وربما سُمِّى الأسد بالعيار؛ لتردده ومجيئه وذهابه في طلب الصيد. ينظر: «تهذيب اللغة» للأزهري (٣/ ١٠٤)، «مجمل اللغة» لابن فارس (ص ٦٣٩)، «غريب الحديث» للخطابي (١/ ٤٨٠)، «الزاهر في معاني كلمات الناس» (١/ ١٥٣)، «الصحاح» (٢/ ٧٦٤)، «تصحيح التصحيف» للصفدي (ص ٣٨٩)، «تاج العروس» (١٣/ ١٧٧ - ١٧٨)، «المعجم الوسيط» (٢/ ٦٣٩).
1 / 20
(١) حسب السجلات التي يُدوَّن فيها تجاراته في النصف الأول من القرن (١٣ هـ).
1 / 21
(١) «معجم أسر بريدة» (٣/ ٥٣٣). (٢) في مهاتفته - حفظه الله - للحديث حول هذا البحث (٩/ ٤/ ١٤٣٨ هـ). ثم وجدته في «معجم الحيوان عند العامة» للعبودي (١/ ٢٤٥ - ٢٤٦) تحدث عن الحضف، وذكر أن أكثر شعراء العامية يمدح الشجاع بأنه كالحِضف الذي لايسلم مَن مسَّه نابه ... ونقل عن الزبيدي في «التاج» (٢٣/ ١٦٤) أن الجوهري وابن منظور أهملا ذكر الحضف ... وقال الصاغاني: الحية، كالحضب، بالباء، قال العبودي: (فإما أن تكونا لغتين صحيحتين، وإما أن يكون مرجع ذلك إلى كون الفاء والباء تتعاقبان في النطق).
1 / 22