التنجيم والمنجمون وحكم ذلك في الإسلام
الناشر
أضواء السلف،الرياض
رقم الإصدار
الطبعة الثانية
سنة النشر
١٤١٩هـ/ ١٩٩٨م
مكان النشر
المملكة العربية السعودية
تصانيف
١ ذكره الرازي، نقلًا عن "مفتاح دار السعادة": (٢/١٨٨) . ٢ أخرجه الطبراني في "الكبير": (١٤٢٧)، وابن عدي في "الكامل": (٧/٢٤٩٠) . وقال الهيثمي: (رواه الطبراني عن ثوبان وفيه: يزيد بن ربيعة، وهو ضعيف. ورواه الطبراني أيضًا عن عبد الله بن مسعود، وفيه مسهر بن عبد الملك وثقه ابن حبان وغيره، وفيه خلاف، وبقية رجاله رجال الصحيح) "المجمع": (٧/٢٠٢) إلا الفسوي ليس من رجال الصحيح. "السلسلة الصحيحة": (١/٤٣) . وحسنه العراقي. انظر: " التخريج على الإحياء": (١/٢٩) . وقال ابن رجب: روي من وجوه في أسانيدها كلها مقال، ورمز السيوطي لتحسينه. "فيض القدير": (١/٣٤٨) . وصححه الألباني وقال: (وقد وجدت للحديث شاهدًا مرسلًا أخرجه عبد الرزاق في الأمالي، وسنده صحيح لولا إرساله، ولكنه مع ذلك شاهد قوي لما قبله من الشواهد والطرق وخاصة الطريق الأول، فيقوى الحديث..) . "السلسلة الصحيحة": (٣٤)، "صحيح الجامع": (٥٥٩) . قلت: يقصد بالطريق الأول رواية مسهر بن عبد الملك، والذي يظهر من أقوال العلماء أن الحديث حسن بمجموع طرقه. ٣ ذكر الصاغاني في "الموضوعات": ص٥٣. وحكم ابن تيمية وابن القيم رحمهما الله عليه بالوضع، بل قال ابن تيمية عنه أنه: (كذب مختلق باتفاق أهل الحديث) . انظر: "مجموع الفتاوى المصرية": (١/٣٣٠)، و"مفتاح دار السعادة": (٢/٢١٤) .
1 / 111