رَوَاهُ أَحْمد وَالتِّرْمِذِيّ وَحسنه وَأعله أَبُو حَاتِم، وَقَالَ الْبَزَّار كَابْن حزم: لَا يَصح وَفِي رِوَايَة لِلتِّرْمِذِي وحسنها: " واهتدوا بِهَدي عمار وتمسكوا بِعَهْد ابْن مَسْعُود وَقَالَ الهيثمي: سندها واهٍ.
إقرؤا على مَوْتَاكُم يس رَوَاهُ أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ مَجْهُول الْمَتْن.
أقضاكم عَليّ قَالَ السخاوي: مَا عَلمته بِهَذَا اللَّفْظ، وروى الْحَاكِم عَن ابْن مَسْعُود قَالَ: كُنَّا نتحدث أَن أقضى أهل الْمَدِينَة عَليّ.
أقل الْحيض ثَلَاث وَأَكْثَره عشر رَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ وَفِيه أَحْمد بن بشير الطَّيَالِسِيّ، لينه الدَّارَقُطْنِيّ وَالْفضل بن غَانِم، قَالَ يحيى: لَيْسَ بِشَيْء والْعَلَاء بن الْحَارِث قَالَ البُخَارِيّ: مُنكر الحَدِيث.
أقيلوا ذَوي الهيئآت عثراتهم إِلَّا فِي الْحُدُود رَوَاهُ أَحْمد، قَالَ الْعقيلِيّ: لَهُ طرق وَلَا يثبت مِنْهَا شَيْء.
أَكثر أهل الْجنَّة البله
1 / 64