1- ..........
الخطاب رضي الله عنه، اثني عشر ألف ألف دينار، فصرفه عثمان (59)، وقلدها عبد الله بن أبي سرح (60) فجباها أربعة عشر ألف ألف دينار.
فقال عثمان لعمرو: يا أبا عبد الله أعلمت أن اللقمة بعدك درت؟
فقال: نعم .. ولكنها أجاعت أولادها.
وقال لنا أبو حازم: إن هذا الذي رفعه عمرو بن العاص وابن أبي سرح إنما كان عن الجماجم خاصة دون الخراج وغيره.
صفحة ٤٧