============================================================
فلفه الوحبور تتور الالحيات عند ابن سينا أساسا على فاسفة الوجود. قدراصة الوجود وكل التمييزات الي تخصه تحتل المركر الرثيسي في تفكيره الميتافيزيقي (11). إن حقيقة الشىء تتوقف على وجوده، ومعرفة الشيء ، تقتصر في النهاية على معرفة مرتبته في سلسلة الوجود الكلية الي تعين جميع خصاتآصه وصفاته . إن كل شيء في العالم - بحكم كونه موجودا فحب- ملقى في خفم الوجود، ومع ذلك فالله، او الوجود المحض اللى هو اصل الاشباء جميعا وخالقها، لس الحلقة الأولى في سلسلة متصلة، فلم تكن له اذا صفة الاستمرار "الهيولاني أو الأفقي، بالنسبة إلى الكائنات في هذا العالم (42) .
ش ه ا اش ابن سينا المسلم ، فحب ، بل القلاسفة البهود والميحيون، الدين اشتركوا في تصور عام للاله الأسمى، والذين أعادوا، كابن ن وغ مفاهيم القلسفة اليونانية في ملمب وحدانى وتعتد دراسة ابن سينا للوجود بمنى وجود مشترە بين كل الأشياء دون أن بكون جنسا عاما لها - على تمييزين أساسيين يرزان فى كل دراسته للوجود وهذان التسييزان بتعلفان بماهية الشىء ووجوده من تاحية ووجوبه أو امكانه أو امتتاعه من الناحية الأخرى (114. نعندما يفكر شخص بشيء ما، يكون في استطاعته أن بميز بالحال في ذهنه بين جانبين مختلفين هذا الشيء : احدهما
صفحة ٢٢