============================================================
ولفات ابن ين تلور مؤلفات ابن سينا، الى بقى منها مشان وحمسون مؤلفا تقريبا، هذا إذا اخذتا رسائله القصيرة ومكاتباته بعين الاعتبار، على جميع المواضيع المعروفة في العصور الوسطى تقريا (29) واغلب هذه التآليف بالعربية، وإن كان بعضها بالقارسية، مثل دانشثامة علائي.، أي كتاب العلوم المهدى إل علاء الدولة، والذي يعتبر اول مؤلف فلسفي كتب بالفارسية (40). اما اسلوب ابن سينا في العربية، فقد كان في آثاره المبكرة، صعبا تعوزه السلاسة إلى حد ما . ولما أقام في أصفهان بدأ بدراسة الأدب العربي فورا، روأ على نقد بعض الأدباء . فهذب اسلوبه واتقته. وتشهد الكب الي التفت في القترة الآخيرة من حياته وخاصة والإشارات والتنبيهات، على ذلك التطور. وتشتمل كتب ابن سينا الفلسفية، على درته المشائية النادرة الشفاء (أو ذتاهد باللاتيية) الذى يعتبر أطول موسوعة علمية كتبها انسان بمفرده (41)، وكتاب التجاةه وهو خلامة "الشفاءه، وعيون الحكة، ودرته الأعيرة ولعلها العظمى "الإشارات والتنيهات كا كتب علاوة على هذا عددأ كبيرأ من الرمائل في المنطق وعلم النفس وعلم الكون والالهيات (42). وثمة أيضا آثاره "الباطنية الأهم (43)، الي تعتبر مظهرا لفلسفته المشرقية، ومنها: رسالته في واليثق، رواية "حي بن يقظان" ، رسالة "الطير سلامان وأبسال"، الفصول الثلاثة الأحيرة من والاشاراته وثم منطق المشرقيين وهر
صفحة ٢٠