أسئلة وأجوبة في إعراب القرآن
محقق
محمد نغش
الناشر
عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية،المدينة المنورة
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٠٣هـ/١٩٨٣م
مكان النشر
المملكة العربية السعودية
تصانيف
١ سورة الحشر من الآية ٢٤ وتمامها ﴿هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الأسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ﴾ . ٢ سورة ص من الآية ٣٢ وتمامها ﴿فَقَالَ إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَنْ ذِكْرِ رَبِّي حَتَّى تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ﴾ . ٣ في الأصل: الخير. والرجز المذكور نسب لأعرابي رقص به ابنه، وبقيته: (إذا يريد بذله بدا له) . عيون الأخبار لابن قتيبة جـ ٣ ص ٩٩. ٤ سورة طه من الآية ٧٢ وتمامها ﴿فَاقْضِ مَا أَنْتَ قَاضٍ إِنَّمَا تَقْضِي هَذِهِ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا﴾ . ٥سورة طه من الآية ١٣١ وتمامها ﴿وَلا تَمُدَّنَ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَأَبْقَى﴾
1 / 16