الأسامي والكنى
محقق
أبو عمر محمد بن علي الأَزهري
الناشر
دار الفاروق للطباعة والنشر
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣٦ هـ - ٢٠١٥ م
مكان النشر
القاهرة - مصر
تصانيف
٦٠ - أبو القاسِم الحَكَم بن عَمرو، الأَنماطِي:
سَكَن العسكَر.
سمع: أَسِيد بن زَيد الجَمال.
روى عنه: أبو عِمران مُوسى بن العباس الجُوَينِي، وهو الَّذِي كَناهُ لَنا.
٦١ - أبو القاسِم إِسحاق بن إِبراهِيم بن سُنَين، الخُتُّلِي: سَكَن بَغداد. سمع: سُفيان بن محمد الفَزارِي. روى عنه: أبو بَكر محمد بن أَحمَد بن خَنب البَغدادِي، وهو الَّذِي كَناهُ وَنَسَبَهُ لنا.
٦٢ - أبو القاسِم يُوسُف بن بَحر بن عبد الرَّحمَن، الشامِي: سَكَن حِمص، وكان قاضيها، وربما كان بِجَبَلَة. كان يروي عن سعيد بن مَسلَمَة الأُمَوِي، وأبي الحَسَن محمد بن مُصعَب القَرقَسانِي. ليس بالمتين عندهم. روى عنه: أبو محمد يَحيَى بن محمد بن صاعِد الهاشِمِي، وأبو عبد الله محمد بن المُسَيَّب الأَرغِيانِي. كَناهُ لَنا: أبو بَكر محمد بن حَمدُون بن خالِد. حدثنا أبو بَكر عبد الله بن محمد بن مُسلِم الإِسفَرائِنِي، حدثنا يُوسُف بن بَحر القاضي بحِمص، حدثنا أبو المُغِيرَة، حدثنا الأَوزاعِي، قال: حدثنِي الزُّهرِي، عن أَنَس قال: قالَ النَّبِيُّ ﷺ: إِنَّما جُعِلَ الإِمامُ لِيُؤتَمَّ بِهِ، فَإِذا كَبَّرَ فَكَبِّرُوا، وَإِذا رَكَعَ فاركَعُوا، وَإِذا سَجَدَ فاسجُدُوا أَجمَعِينَ. ⦗٨٦⦘ أخبرنا أبو محمد يَحيَى بن محمد بن صاعِد الهاشِمِي، حدثنا يُوسُف بن بحر، يَعنِي ابن عبد الرَّحمَن بِجَبَلَة، حدثنا محمد بن مُصعَب، حدثنا مالِك بن مِغوَل، قال: وحدثنا مُعاوِيَة بن عَمرو، حدثنا زائِدَة بن قُدامَة، كلاهما عن الأَعمَش، عن إِسماعِيل بن رَجاء، عن أَوس بن ضَمعَج، عن أبي مَسعُود البَدرِي، قال: قالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: يَؤُمُّ القَومَ أَقرَؤُهُم لِكِتابِ اللهِ، فَإِن كانُوا فِي القِراءَةِ سَواءً فَليَؤُمَّهُم أَقدَمُهُم هِجرَةً، فَإِن كانُوا فِي الهِجرَةِ سَواءً فَليَؤُمَّهُم أَكبَرُهُم سِنًّا، وَلَا يُؤَمَّ الرَّجُلُ فِي بَيتِهِ، وَلَا يُجلَسُ عَلَى تَكرِمَتِهِ إِلَاّ بِإِذنِهِ. هذان حديثان لم نكتبهما من حديث الأَوزاعِي، ومالِك بن مِغوَل إلا من حديثه، وله من هذا الضرب غير شيء لم يتابع عليه.
٦١ - أبو القاسِم إِسحاق بن إِبراهِيم بن سُنَين، الخُتُّلِي: سَكَن بَغداد. سمع: سُفيان بن محمد الفَزارِي. روى عنه: أبو بَكر محمد بن أَحمَد بن خَنب البَغدادِي، وهو الَّذِي كَناهُ وَنَسَبَهُ لنا.
٦٢ - أبو القاسِم يُوسُف بن بَحر بن عبد الرَّحمَن، الشامِي: سَكَن حِمص، وكان قاضيها، وربما كان بِجَبَلَة. كان يروي عن سعيد بن مَسلَمَة الأُمَوِي، وأبي الحَسَن محمد بن مُصعَب القَرقَسانِي. ليس بالمتين عندهم. روى عنه: أبو محمد يَحيَى بن محمد بن صاعِد الهاشِمِي، وأبو عبد الله محمد بن المُسَيَّب الأَرغِيانِي. كَناهُ لَنا: أبو بَكر محمد بن حَمدُون بن خالِد. حدثنا أبو بَكر عبد الله بن محمد بن مُسلِم الإِسفَرائِنِي، حدثنا يُوسُف بن بَحر القاضي بحِمص، حدثنا أبو المُغِيرَة، حدثنا الأَوزاعِي، قال: حدثنِي الزُّهرِي، عن أَنَس قال: قالَ النَّبِيُّ ﷺ: إِنَّما جُعِلَ الإِمامُ لِيُؤتَمَّ بِهِ، فَإِذا كَبَّرَ فَكَبِّرُوا، وَإِذا رَكَعَ فاركَعُوا، وَإِذا سَجَدَ فاسجُدُوا أَجمَعِينَ. ⦗٨٦⦘ أخبرنا أبو محمد يَحيَى بن محمد بن صاعِد الهاشِمِي، حدثنا يُوسُف بن بحر، يَعنِي ابن عبد الرَّحمَن بِجَبَلَة، حدثنا محمد بن مُصعَب، حدثنا مالِك بن مِغوَل، قال: وحدثنا مُعاوِيَة بن عَمرو، حدثنا زائِدَة بن قُدامَة، كلاهما عن الأَعمَش، عن إِسماعِيل بن رَجاء، عن أَوس بن ضَمعَج، عن أبي مَسعُود البَدرِي، قال: قالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: يَؤُمُّ القَومَ أَقرَؤُهُم لِكِتابِ اللهِ، فَإِن كانُوا فِي القِراءَةِ سَواءً فَليَؤُمَّهُم أَقدَمُهُم هِجرَةً، فَإِن كانُوا فِي الهِجرَةِ سَواءً فَليَؤُمَّهُم أَكبَرُهُم سِنًّا، وَلَا يُؤَمَّ الرَّجُلُ فِي بَيتِهِ، وَلَا يُجلَسُ عَلَى تَكرِمَتِهِ إِلَاّ بِإِذنِهِ. هذان حديثان لم نكتبهما من حديث الأَوزاعِي، ومالِك بن مِغوَل إلا من حديثه، وله من هذا الضرب غير شيء لم يتابع عليه.
1 / 85