وأنهم كانوا يعرفون قراءة النبي ﷺ في صلاة الظهر والعصر، باضطراب لحيته (١).
١١ - السكتة اللطيفة بعد الفراغ من القراءة كلها؛ لحديث الحسن عن سمرة ﵁ (٢).
١٢ - وضع اليدين مفرجتي الأصابع على الركبتين كأنه قابض عليهما؛ لحديث أبي حُميد الساعدي ﵁ (٣).
١٣ - مدّ الظَّهْر في الركوع حتى لو صب عليه الماء لاستقر، وجعل الرأس حيال الظهر؛ لحديث رفاعة بن رافع ﵁ (٤)؛ ولحديث وابصة بن معبد ﵁ (٥).
١٤ - مجافاة اليدين عن الجنبين في الركوع؛ لحديث أبي حميد الساعدي ﵁ (٦).
١٥ - ما زاد على التسبيحة الواحدة في الركوع
_________
(١) البخاري، كتاب الأذان، باب القراءة في العصر، برقم ٧٦١.
(٢) أبو داود، برقم ٧٧٨، والترمذي، برقم ٢٥١، وتقدم تخريجه.
(٣) البخاري، برقم ٨٢٨، وأبو داود، برقم ٧٣١، ٧٣٤، وتقدم تخريجه.
(٤) أبو داود، برقم ٨٥٩، وتقدم تخريجه.
(٥) ابن ماجه، برقم ٨٧٢، وتقدم تخريجه.
(٦) أبو داود، برقم ٧٣٤، وتقدم تخريجه.
1 / 18