فوق حد المستطاع
عند عود (بحياة * للنفوس) والأماني * ونعيم وحبور
بعد ذاك الامتناع (يبدأ بإنزال الستار تدريجيا قبيل ختام النشيد.)
الفصل الثانى
المنظر الأول
سوق البزازين بالمدينة البيضاء (تمثل الستارة الخلفية منظر سوق وفي جانب المسرح يظهر جزء من الدكان الذي استأجره الأمير أردشير وجانب من بضائعه مرصوصة فيه وثلاثة من غلمانه، ويراعى أن يكون ترتيب هذه الأشياء على رف مدرج يسهل رفعه بسرعة في نهاية المنظر الأول عند الاستعداد العاجل لعرض المنظر الثاني.)
أحد الغلمان (سليم) :
بالله قل لي يا (نسيم) وقد مضت
هذي الأسابيع الطوال علينا!
ما يرتجي المولى (الأمير)؟ فما أرى (لوزيرنا) رأيا يخفف بينا!
صفحة غير معروفة