140

أردشير وحياة النفوس: قصة غرامية تلحينية

تصانيف

ما خطبها؟!

ما خطبها؟!

الوصيفة :

والله يا مولاي ما زالت كما

تركت أسيرة سجنها في قصرها

لولا الفتى السياف ما عاشت ولا

عاش الأمير ولا اجترأت لذكرها

لولا قدومك بين جندك هكذا

لمضى القضاء بعمره وبعمرها

والآن تبعث للأمير رجاءها

صفحة غير معروفة