علي علم أبيك
هذي الدعارة ليست
أهلا لبنت مليك! (ثم تنزل الستارة استعدادا للمنظر الثاني.)
المنظر الثاني
مقصورة الملك عبد القادر (يراعى في أثاثها ومناظرها أبهة الملك، وباعتبار هذا المنظر ختام الفصل الثالث فمن الميسور استعمال أثاث شبه ثابت له.)
الملك عبد القادر (جالسا على كرسي وبجانبه وزيره) :
لا شك أن بنيتي
ستسر من تلك الهديه
أسنى الهدايا لم تكن
إلا لبهجتها السنيه!
صفحة غير معروفة