============================================================
الأربعينيات لكشف انوار القدسيات ب رالعظيم" وقد عرفت معنى "العظة" بوجه غير سقيم.
تذييل الو قوله تعالى: يوم يكشف عن بساق ويدعون إلى السجود) قال الله عز من قائل، (يوم يكشف عن ساق ويدعون الى السجود)1 ولا ريب أن ني الركوع يظهر الساق وينكشف الأحقاق وقد ورد في الخبر) آنها حجاب من نور فيستعقب السجود لامحالة، كما هو صريح الآية. ويكن ان يكون هذا وجه استحباب تصر الثوب سيما الذي للصلاة، وذلك لهرى الساق في الركوع ويتذكر عالم النور وموطن السرور في حال الخضوع.
ايهاض الفي اشتمال التسبيحات الأربع على التوحيدات الثلاثة) من المستبين أن الذي حققناه إنما هو في "مقام التحقق"" وأما في مقام العلم وهو "مقام التعلق" فالباقيات الصالحات - يعني سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله اكبر3 -مما تؤدي (إلى)4 ذلك المرام لدى التفتيش التام: فاالحمد للهه لمعرفة المقام الأول وهو توحيد الأفعال وقد عرفت بيانه.
و التهليل للمقام الثاني أي توحيد الأسماء وصفات الكمال، لأن التوحيد في تلك الكلمة الشريفة إنما هو للاسم الجامع لرمة الأسماء والصفات.
و التكبير للمقام الثالث إذ قد ورد في معناء آنه أكبر من آن يوصف لا آنه اكبر من كل شيء. معللا بأن لا شيء هناك.
1 القلم: 42.
2الزحد، الاب اا. باب تفسبر قول الله عز وجل "يوم بكث هن ساف الحديث ا.ص 151. وعن أبي الحن ن قرله عزو جل: "يوم بكشف عن ساقه قال: حجاب من نور يكشف فيفع المزمتون صتدا.9 3. بحار الأنواره ج 7، صر 403/ بشدر الرمال، ج، الباب 68، ص 325، الحديث 1000.
4ف الى 5 مماي الأخار، باب معنى والله اكبر، ص 11، الحديث 5.1.. قال ني ابو عبد الله طلەە أي شيء الله اكبر؟ ففلت: الل
صفحة ٤١