============================================================
الرسالة الأولى: ررح الصلاة مسغر القل والجل - على ما هو المشهور حبل رفتها واحدا امن واحد كما يراء أهل الله. و عليه يعمل مانظمه الحكيم الغزنوى في النظم الفارسي حيث قال: ك دمن بينى و سخن بسيار پك نسيم است و موج در تگرار وهالجملة توحيد الأفعال عند أرباب الكمال هو أن هاهنا فعلا واحدا بسيطأ لا تعدد فيه بالذات: لكن التعدد و التكثر إنمانشا من قبل موضوع الفعل يعني المواد والماديات؛ تضزا ثم اعلم أن وجه الاشارة إلى هذا التوحيد في القيام اشتماله على قراءة "الحمد" التي ورد أنه "لا صلاة إلا بفاتحة الكتاب". إذ التحمهد هو الذي يفيمد ذلك المفاد ويؤدي هذا المراده لأن "الحمده معناه أن جميع المحامد وقاطبة الثناء إنما هو لهاتعالى.
و "المحمدة" هي إظهار الجميل سواء كان على نفسه أو غيره ولا جميل إلا الله سبحانه بحتيقته ولأن التحممد في سورة الحمد المباركة متعتب بذكر آن الكل منه وإليه وبه، إذ الأربعة الأسماء أي "الله" و"الرج" وهالرحمن" و"الرحمم" إشارات إلى أن الكل منه سبحانه وجودا عقليأ من الأول، فنفسمأ من الثاني، ثم طميعيا من الثالث، ثم إنسانيأ من الرابع. كل اسم على مرتبه بخصوصها على الترتيب. ولهم ذلك عسير من هذه الأسماء إلا لمن بضره الله تعالى: ولامالك يوم الدين}: إشارة إلى أن الكل إليه وأن ذلك بواسطة الانسان، كما يشعر بذلك تريب كل مرتبة من الأسماء هلى سابقتها. فعلى الانسان تدور النشأتان يعني الآخرة و الأولى و{اتاك نعبد): إشارة إلى أن الكل له، كما ورد في أخبار الطاهرين -صلوات الله عليهم أجمعين - أن مضاه إتا نطلب. فهو المدعو بكل لسان والمطلوب بكل زمان.
(وإياك نستعين: إشارة إلى آن الكل به.
وبالجملة هذا القيام هو وقوف العبد- الذي لايقدر على شيء أصلأ. المملوك الذي ا.ومل الشا ج آ. ابواب القراءة لي الصلاق الباب اء الحديث ا: "سانته عن اللدي لابقرا لها تحة الكتاب لي صسلات ؟
قال: لاصلاة له إلابهاة.ن: لله
صفحة ٣٦