============================================================
لان مينيات لكثف انوار القدسمات "الجسم" و"الطبيعة" و"الحركةه و*الزمان" وشؤون كل من ذلك. ثم أثبت السيلان للطبيعة عن طريق برهان "لم".
ال و اوضح في "الدرجة" الثانية "الوجود، و"الماهية" و"الجعل" و"الكلي" و "الفاعل " ومساثلها المختلفة ثم سعى من اجل بيان كينية صدور المتغير من الثابت، و بعد ذلك بين طريقة معرفة ربط الحادث بالقديم. وبعد طرح رايه ني باب كينية وجود الكلي في أقسامه الثلاثة، وإثبات الحدوث في كل منها، قام بإثبات حدوث كل العالم بالبرهان العقلي والنقلي، ومن خلال التمشك بآراه علماء كبار مثل أرسطو، والاستفادة من الذوقيات العرفانية.
وتطبع هذه الرسالة لأول مرة.
الوسالة الخامسة التفحات الإلهية والخواطر الإلهامية: استنادأ إلى النسخة الأصلية بغط القاضي سعيد التمي، مكتبة آستان قدس، تحت رقم 21628.و بالمقابلة مع النفتين 8م" و 8ن4.
وقد تم البحث في هذه الرسالة التي كتبت بالثثر الصجع حول الوجود والماهية و الكلي ومن جملة ذلك الأنسام الثلاثة للانسان الكلي = العقلي والنفسي والطبيعي = و الجعل وأحكامها، ثم بحث حدوث العالم لي الختام.
رتبت هذه الرسالة في سبع عشرة "نفحة" وخاتعة.
آلف القاضي سعيد هذه الرسالة أيضا في قم، فهي أيام النوروز، في محرم 1084ق، و العقها بهذه الجموعة في السابع عشر من رهيع الثاني، في أيام النوررز أيضأ سنة 1088 ق في اصفهان1.
تصدر هذه الرسالة أيضا لأول مرة.
ا. و من العجبب إنني استنختها في آيام النوروز أيضا - الثالث والرابع من شهر فرورد بن 1499 ش
صفحة ٢٠