============================================================
الارحمنيات لكشف أنوار القدسهات 21619. وبالمقابلة مع النسختين *م" ون" موضوع هذه الرسالة شرح حديث عن الامام الرضا في الاجابة على سؤال رأس الجالوت له. أنهى هذه الرسالة في 1099ق.
رتبت هذه الرسالة لي متدمة وثلاث فوائد.
وقد أشار قبل المقدمة الى بضع ملاحظات تنيد في معرلته: فالعكمة هي تلك التي جاءت في الكتاب والسنة، والعلم بحقيقتها آنها صدرت من مدينة العلم، ووضع العلم و الحكمة تحت تصرف أهل العالم في كلام الأثعة الطاهرين الذين هم أننسهم أهل ببت الحكمة. و من جملة ذلك جواب الامام الرضا على سؤال راس الجالوت.
و قد نال سعادة الاطلاع على هذه الرواية. واكتشف أن أي أحد لم يولق قبله الى فتع مغالق حكتها وذلك في العقد الرابع من عمره، وعند ما كان في سن الخامسة والثلاثين بالضبط1.
ال و يقول القاضي سعيد إنه على الرغم من آثه لم يكن يرى نلسه رجل هذا الميدان من ناحية قلة البضاعة العلمية، إلا إن الكريم لا ينظر أحيانا إلى البضاعة، كما يقول مولانا "الأعمال ليست صعبة مع الكرام*. ويوضح أنه لهي فترة مالم يكن يعرف أي شيء حول شرح وفهم احاديث اهل البيت، و على حين غرة كلف في رؤيا مبشرة بالقيام بهذه كبت د القاف صبد التي بعض الشنيات شروحا عل هذا الحديث: 1- السبرزا أهولنامم الكيلاني المعروف بالميرزا الفمي المتوهى سنة 1241 ه ق. وتوجد ننتان من شرحه لي مكنبه آيه الله المرحني بفم برلم 1259 و 5448.
2- الشيخ أحمد الاحائي المترف في 1244 ف 3- عبدالصاحب محمد بن أحمد النرافي الذي أكمل الشرح الناقص لجده الملأ مهدي النرالي، وفد طبع هذا الشرح ضمن مشكلاات العلوم للنرافن - شرح هبدانرحيم بن مثد بونس الدماوندي (توجد نسطه منه لى مكتبة آيذال السرعشي تت رلم 19714.
5- شرح الملأ محند بن حاخ محند المنهدى للطوسي المنرفي في 1252 ف (الذريعة 70:16)
صفحة ١٨