أتيت مصرا تبتغي ملكها
تحسب أن الزمر يا طبل ريح
فساقك الحين إلى أدهم
ضاق به عن ناظريك الفسيح
وكل أصحابك أودعتهم
بحسن تدبيرك بطن الضريح
خمسون ألفا لا ترى منهم
غير قتيل أو أسير جريح
وفقك الله لأمثالها
لعل عيسى منكم يستريح
صفحة غير معروفة
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا