عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
آراء أهل المدينة الفاضلة ومضاداتها
الفارابي ت. 339 هجريوالطبيعية من هذه توطئة للارادية ، ويتقدم بالزمان وجودها قبل الارادية. ولا يمكن وجود الارادية منها دون أن توجد الطبيعية منها قبل ذلك . والأجسام الطبيعية من هذه هي الأسطقسات ، مثل النار والهواء والماء والأرض ، وما جانسها من البخار واللهيب وغير ذلك؛ والمعدنية مثل الحجارة وأجناسها ، والنبات والحيوان غير الناطق والحيوان الناطق .
صفحة ٥٦