عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
آراء أهل المدينة الفاضلة ومضاداتها
الفارابي ت. 339 هجريجواهرنا منه ، كان تصورنا له أتم وأيقن وأصدق. وذلك أنا كلما كنا أقرب إلى مفارقة المادة كان تصورنا له أتم ، وإنما نصير أقرب إليه بأن نصير عقلا بالفعل. وإذا فارقنا المادة على التمام يصير المعقول منه في أذهاننا أكمل ما يكون .
صفحة ٤١