94أنت وأنابول جيرالدي - ١٣٧٧ هجريتصانيفابقي، فإن القلب مهما أعرضاأبدا يحن لما مضىوالنفس ما عاداتهاأن تستكين إلى الرضاابقي، فقد رسم القدرهذا البقاء لحكمةفنعود، أنت إلى الضجروأنا لسابق وحدتيصفحة غير معروفةنسخمشاركةاسأل الذكاء الاصطناعي