لكنه كان بعيد المدى
فعدت لا أفهم أو لا أعي •••
وكنت أرجو أن يعيد لنا
حديثك العذب زمان الهوى
وأن أرى وجهك يحنو على
وجهي ومن ثغرك ثغري ارتوى
فخاب ظني، إنني لم أزل
في ظلمتي عبدا لظلم النوى
كأنما صوتك جاب الدنا
وطاف في الأرض وخاض القفار
صفحة غير معروفة
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا