80أنت وأنابول جيرالدي - ١٣٧٧ هجريتصانيفوإليك المساء هدهدة الوالهمني، كما تهدهد طفلةقبلة ملؤها الحنان، تليهاقبلة إثر قبلة، إثر قبلةبعدلما دنا الموعد للهاتفجئت بقلب هائم واجفوكنت قد أقفلت بابي كمايقفل باب الهارب الخائفأطفأت أنواري لئلا أرىصفحة غير معروفةنسخمشاركةاسأل الذكاء الاصطناعي