38أنت وأنابول جيرالدي - ١٣٧٧ هجريتصانيفلذا تراني شاكيا من محنتيأغار والغيرة أصل علتيهذا الذي نظمته يا فتنتيتأملأعيدي ذكر عهدك لي أعيديفلا أخشى المزيد من الوعودوقولي إن حبك لي سيبقىكما قد كان في الزمن البعيدوإنك لم تزالي لي رفيقايدللني على رغم الحسودصفحة غير معروفةنسخمشاركةاسأل الذكاء الاصطناعي