189أنشودة المطربدر شاكر السياب - ١٣٨٤ هجريتصانيفسور بغداد موصد الباب، لا منجى لديه ولا خلاص ينالهكذا نحن حينما يقبل الصياد عزريلرجفة فاغتيال.المبغىبغداد؟1مبغى كبير: «لواحظ المغنيةكساعة تتك في الجدارفي غرفة الجلوس في محطة القطار»يا جثة على الثرى مستلقيهصفحة غير معروفةنسخمشاركةاسأل الذكاء الاصطناعي