ورُفِع ذِكره، فلا يذكر الله ﷻ في أذان ولا خطبة ولا تشهد إلا ذُكِر معه.
قال ابن عباس: ما أمَّن الله أحدًا من خلقه إلا محمدًا ﵌ فقال: (ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر) .
وقال للملائكة: (ومن يقل منهم إني إله من دونه فذلك نجزيه جهنم) .
وقال عمر بن الخطاب: ما تدري نفس ماذا مفعول بها ليس هذا الرجل الذي قد بُين لنا أنه قد غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ﵌ أخرجه "الحاكم".
وعرض عليه أمته بأسرهم حتى رآهم،