أهلا بمن مسه في حبه السقم
شوقا وما مسه هجر ولا سأم
ماذا دعاك إلينا بعد فرقتنا
الشوق أم رحمة في طيها نعم
أورست :
هذا انقيادي لحب حل في كبدي
فجئت أبديه عل الهجر ينصرم
وأن أعاهد نفسي بالبقاء على
عهدي لمن غدروا ظلما وما رحموا
قربتهم نفروا واصلتهم هجروا
صفحة غير معروفة