انظري، إن الدردار، وكنت أتباطأ في حمله، يشتعل من تلقاء نفسه وقد لحقت نيرانه المتأججة بالمذابح. لتكن هذه بشرى خير! لست أعلم حقيقة الأمر، وها هي هيلاكس
175
تعوي عند الباب. أيمكنني أن أصدق عيني؟ أم هل يتخيل المحبون أحلامهم؟
كفى. إن دافنس يأتي من المدينة إلى البيت، كفى الآن يا أغنياتي!
ECLOGA VIII
Alphesiboei,
immemor herbarum quos est mirata iuvenca
certantes, quorum stupefactae carmine lynces,
et mutata suos requierunt flumina cursus,
5
صفحة غير معروفة