بدأت في الأوج فلا تنحدر
إلى حضيض الذل في المختتم
ثم عثرت بقلم «مرجوع» من لونه، ونقشته، وعلامته، فاشتريته وقلت فيه:
شبيه القلم المفقو
د في لون وفي حجم
وفي البائع والشا
ري وفي الصنعة والرسم
ستغنيني إذا استغني
ت بعد الروح بالجسم
أو استغنى بتمثال
صفحة غير معروفة