53
على الخوري أن يكتم السر، وانتظر المعيدون الحبيس ليفوزوا ببركة دعائه، ولكنهم رأوه يصعد في عقبة
54
قرية صغار ومعه القوال.
وتناسى الناس ما كان في الحال، ووضعوا «الجرن»
55
في ساحة الكنيسة، والتفوا حوله حلقة واسعة، فانبرى له الشباب، وشرعت كل قرية تنخي
56
شبابها، فرفعه شاب فوق رأسه مقوما زنده أحسن تقويم، فهاهى
57
صفحة غير معروفة