له من الأدبين اليوم سهمان
فتى تغرب طفلا عن ملاعبه
والطفل يبكي لتذكار وتحنان
أنامل كن ينسجن الحرير وقد
غدون ينسجن من در وتيجان
يا صاحب النول طفلا واليراع فتى
وصاحب الذكر في تسيارك الثاني
أي المشاعر هاجت فيك واتقدت؟
وأي معنى عميق؟ أي وجدان؟
لما رأيت «نيويوركا» وقد نصبوا
صفحة غير معروفة