44

الوفية باختصار الألفية

محقق

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

الناشر

مؤسسة «عِلْم» لإحياء التراث والخدمات الرقمية

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

٢٠١٩ م - ١٤٤٠ هـ

تصانيف

١٨٣. "كُلٌّ"، وَمَا عَلَيْهِ دَلَّ، وَانْفَرَدْ ... مُؤَكِّدٌ، وَحَذْفُ مُقْتَضِيهِ رَدّْ (^١) ١٨٤. لَا غَيْرِهِ، وَهْوَ مَعَ اتٍ بَدَلَا ... مِنْ فِعْلِهِ حَتْمٌ وَمَا قَدْ فَصَّلَا ١٨٥. وَنَائِبُ الفِعْلِ الذِي جَاءَ خَبَرْ ... عَنِ اسْمِ عَيْنٍ كَرَّرُوا أَوِ انْحَصَرْ ١٨٦. وَمَا لِنَفْسٍ أَوْ لِغيْرٍ أَكَّدَا ... وَتَالِ جُمْلَةٍ مُشَبِّهًا بَدَا المَفْعُولُ لَهُ ١٨٧. المَصْدَرُ المُعَلِّلُ المُتَّحِدُ ... وَقْتًا وَفَاعِلًا كَـ"خَوْفًا أَجْهَدُ" ١٨٨. يُنْصَبُ مَفْعُولًا لَهُ، وَالحَرْفُ جَرّْ ... لِفَقْدِ بَعْضِ ذِي (^٢)، وَلَوْ تُوجَدُ قَرّْ (^٣) ١٨٩. وَقَلَّ فِي مُجَرَّدٍ، وَشَاعَ فِي ... ذِي "أَلْ"، وَالِاسْتِوَا اعْتَقِدْ إِنْ تُضِفِ المَفْعُولُ فِيهِ وَهُوَ المُسَمَّى ظَرْفًا ١٩٠. الظَّرْفُ وَقْتٌ أَوْ مَكَانٌ ضُمِّنَا ... "فِي" بِاطِّرَادٍ، وَانْصِبَنَّ الأَزْمُنَا ١٩١. بِنَاصِبِ المَصْدَرِ مُطْلَقًا وَلَوْ ... مُقَدَّرًا، وَفِي مَكَانٍ قَدْ أَبَوْا ١٩٢. إِلَّا الذِي أُبْهِمْ وَالمُشْتَقَّا ... وَقِسْهُ إِنْ كَانَ لِفِعْلٍ وَفْقَا (^٤) ١٩٣. وَذُو التَّصَرُّفِ الذِي ظَرْفًا يَرِدْ ... وَغَيْرَهُ، وَمَا بِظَرْفٍ يَنْفَرِدْ ١٩٤. فَغَيْرُ ذِي تَصَرُّفٍ، وَفِي المَكَانْ ... يَنُوبُ مَصْدَرٌ، وَشَاعَ فِي الزَّمَانْ المَفْعُولُ مَعَهُ ١٩٥. يُنْصَبُ تَالِي الوَاوِ مَفْعُولًا مَعَهْ ... بِسَابِقِ الفِعْلِ وَشِبْهٍ فِي السَّعَهْ ١٩٦. وَنَحْوُ "مَا أَنْتَ وَزَيْدًا؟ " أَضْمِرِ ... كَوْنًا، وَإِذْ يُمْكِنُ عَطْفٌ اخْتَرِ

(^١) يعني أن حذف عامله مردود. (^٢) الشروط. (^٣) أي مع وجود الشروط قد يوجد حرف الجر. (^٤) يعني موافقًا للفعل في مادته.

1 / 51