القصيدة العجيبة والمفردة الغريبة ذات الأسئلة المفحمة والمعاني المحكمة
محقق
حمزة مصطفى أبو توهة
الناشر
معهد المخطوطات العربية
رقم الإصدار
نشرة أولى رقمية
سنة النشر
١٤٤٠ هـ - ٢٠١٩ م
مكان النشر
القاهرة
تصانيف
٦٤- وَكَيْفَ خُرُوجُ المَدْحِ وَالهَجْوِ بَعْدَهُ ... جَمِيعًا إِذَا كَانَ النَّسِيبُ مُتَمِّمَا
٦٥- وَمَا وَصْفُ دَوْحٍ (^١) مُطْمَئِنٍّ قَرَارُهُ ... يُرَى مُضْمَحِلًّا بِالزِّيَادَةِ وَالنَّمَا
٦٦- وَغَادِيَةٍ كَالطَّوْدِ تَحْسِبُ جَرْسَهَا ... جَوَادًا رَأَى الخَيْلَ العِرَابَ فَحَمْحَمَا
٦٧- تَمِيلُ إِلَيْهَا العَارِيَاتُ (^٢) رَوَاجِيًا ... حِبَاهَا (^٣) لِتَكْسُوهُنَّ وَشْيًا مُنَمْنَمَا
٦٨- تَحُطُّ بِأَغْوَارِ البِلَادِ (^٤) رِحَالَهَا (^٥) ... وَقَدْ صَافَحَتْ مِنْ قَبْلُ نَسْرًا وَمِرْزَمَا
٦٩- وَإِنْ كُنْتَ فِي القُرْآنِ أَتْقَنَ حَافِظٍ ... وَأَدْرَى بِأَصْنَافِ الخِلَافِ وَأَفْهَمَا
٧٠- فَمَنْ جَعَلَ الأَحْزَابَ تِسْعِينَ آيَةً ... وَزَادَ عَلَى التِّسْعِينَ (^٦) عَشْرًا فَتَمَّمَا (^٧)
٧١- وَمَنْ جَعَلَ الفُرْقَانَ مِنْ بَعْدِ فَاطِرٍ ... وَصَيَّرَ قَبْلَ الكَهْفِ سُورَةَ مَرْيَمَا (^٨)
٧٢- وَعَمَّنْ رَوَى ابْنُ الحَاجِبِيَّةِ وَحْدَهُ ... قِرَاءَتَهُ حَتَّى عَلَى النَّاسِ قُدِّمَا
٧٣- وَمَنْ حَقَّقَ الهَمْزَاتِ فِي سُورَةِ النِّسَا ... وَلَيَّنَهَا فِي العَنْكَبُوتِ وَأَدْغَمَا
٧٤- وَمَنْ زَادَ فِي مَدِّ الحُرُوفِ وَهَمْزِهَا ... عَلَى ابْنِ كَثِيرٍ أَوْ أَمَالَ المُفَخَّمَا
٧٥- وَمَنْ قَالَ فِي القُرْآنِ عِشْرُونَ سَجْدَةً ... وَسِتٌّ وَيَرْوِي ذَاكَ عَمَّنْ تَقَدَّمَا
٧٦- وَمَنْ شَدَّدَ النُّونَ التِي قَبْلَ "رَبِّهِ" ... وَخَفَّفَ "لَكِنَّ" التِي بَعْدَهَا "رَمَى"
٧٧- وَمَنْ وَصَلَ الآيَاتِ جَحْدًا لِقَطْعِهَا ... وَمَدَّ الضُّحَى مِنْ بَعْدِ مَا قَصَرَ السَّمَا
٧٨- وَمَنْ خَفَّفَ (^٩) اليَاءَاتِ مِنْ غَيْرِ عِلَّةٍ ... وَأَنْكَرَ فِي القُرْآنِ تَضْعِيفَ "رُبَّمَا"
_________
(^١) في "ب": "دَرْجٍ".
(^٢) في "ب" وعند السبكي: "الغَادِيَاتُ".
(^٣) عند السبكي: "جَنَاهَا".
(^٤) في "ب": "الحُسَامِ"
(^٥) في الأصل: "رَحَاهَا".
(^٦) في "ب": "العِشْرِينَ".
(^٧) في "ب": "مُتَمِّمًا".
(^٨) هذا البيت ساقط من "ب".
(^٩) في "ب" وعند السبكي: "حَذَفَ".
1 / 31