ولما جاءت رسلنا لوطا سيء بهم (= أصابه منهم سوء وضجر)
وضاق بهم ذرعا وقال هذا يوم عصيب (سورة هود: 77).
فلقد جاء الملاكان في أحسن صورة بشرية؛ ولذلك فقد توقع لوط أن رجال المدينة اللوطيين سوف يطلبونهما منه إذا حلا في بيته.
سفر التكوين:
وقبلما اضطجعا أحاط بالبيت رجال المدينة، فنادوا لوطا وقالوا له : أين الرجلان اللذان دخلا إليك الليلة؟ أخرجهما إلينا لنعرفهما (= فعل الفاحشة) (التكوين، 19: 4-5).
سورة هود:
وجاءه قومه يهرعون إليه ومن قبل كانوا يعملون السيئات (هود: 78).
سفر التكوين:
فخرج إليهم لوط وقال: لا تفعلوا شرا يا إخوتي. هو ذا لي ابنتان لم تعرفا رجلا، أخرجهما إليكم فافعلوا بهما كما يحسن في عيونكم، وأما هذان الرجلان فلا تفعلوا بهما شيئا لأنهما دخلا تحت سقف بيتي.
سورة هود:
صفحة غير معروفة