فالجمال طريق يؤدي إلى الذات المقتولة بيد ذاتها،
فاضرب أوتارك.
إنني مستعد للسير على الطريق،
فهي تمتد إلى فجر آخر.
الإله الثالث :
قد انتصرت المحبة!
سواء أكانت المحبة بياضا ناصعا أو خضرة زاهية بجانب بحيرة، أو كانت جلالا وفخارا في القباب الرفيعة، أو كانت في بستان حافل بالناس، أو في صحراء لم تطأها قدم الإنسان.
فالمحبة هي ربنا ومعلمنا في كل حال،
فهي ليست بالشهوة الزائدة في الجسد.
ولا هي فتات الرغبة المتساقط من مصارعة الرغبة للذات.
صفحة غير معروفة