127

الألفاظ (الكتابة والتعبير)

محقق

د حامد صادق قنيبي

الناشر

دار البشير

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤١٢هـ ١٩٩١م

مكان النشر

عمان الأردن

وَاضح الْمنَار بَين الْأَعْلَام
مسلوك الْمنْهَج
٣٩٧ - بَاب فِي ضِدّه درس خَفِي
وَطَرِيق معور وَأثر مَجْهُول
ومسلك مشتبه ومقصد ملتبس
٣٩٨ - بَاب نصر الله رايته
وَأظْهر كَلمته وأظفر يَده
وأفلح ألويته وأغلب أَعْلَامه
وَأَعْلَى بنوده وأسعد جده
وأمضى حَده وأرشد أمره
٣٩٩ - بَاب لَيْسَ وَرَاء هَذِه الْحَال مطلع لناظر
وَلَا مرتقى لهمة
وَلَا منزع لأمنية
وَلَا متجاوز لأمل
وَلَا سموق لنِيَّة
وَلَا سمو لوجبة
وَلَا زِيَادَة لمستزيد
وَلَا مَذْهَب لذِي إِحْسَان
وَلَا متناول لذِي إنعام
وَلَا متجاوز لمجتهد
٤٠٠ - بَاب خامل الجاه
خسيس الْحَال سَاقِط الْوَجْه
دنيء الهمة غامض الرُّتْبَة
بَادِي الخمول خَفِي الْمنزلَة
وضيع الْقدر مُؤخر الْمرتبَة
محطوط الرّفْعَة منخفض النباهة
سافل الْجَلالَة
٤٠١ - بَاب أصبت أسود قلبه
رميت حمائل قلبه
وصلت إِلَى حَبَّة قلبه
ونلت صميم باله
٤٠٢ - بَاب تصنع بِمَا لَيْسَ ينويه
وتحلى بِغَيْر مَا فِيهِ
وتخلق بِخِلَاف خلقه
وتزيا بِمَا لَا يَأْتِيهِ
وناظر بِمَا لَا يَعْتَقِدهُ
وَأظْهر خلاف بَاطِنه
وَشهد بضد مَا يعيب بِهِ
٤٠٣ - بَاب صَحِيح النِّيَّة
وَاد الصَّدْر خَالص الطوية

1 / 171