الاهتمام بالسنة النبوية بلغة الهوسا
الناشر
مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة
تصانيف
عام ١٩٨٨م.
ثم تلاه العملُ في ترجمة «صحيح مسلم»، وكانت بدايته عام ١٩٨٨م، وانتهى إلى عام ١٩٩٣م تقريبًا. وهكذا تلا ذلك ترجمة (السنن الأربعة) على التّرتيب التّالي: ترجمة (سنن الترمذي)، ثم (سنن أبي داود)، ثم (سنن النسائي)، ثم (سنن ابن ماجه) . وسوف تشمل المرحلة القادمة للمشروع: (سنن الدّارمي)، و(مسند الإمام أحمد) .
وكان أول منسِّق لتنفيذ المشروع - كما تقدم - د. عبد العلي عبد الحميد، ثم بعده د. أحمد محمد إبراهيم، وبعده: الشّيخ أبو بكر جبريل.
كما قام القسم أيضًا بترجمة كتاب «الشّفا بتعريف حقوق المصطفى» للقاضي عياض في مرحلة الماجستير: أسندت الترجمة إلى طالبين؛ هما: قاسم عمر مدابو ﵀ وإبراهيم أبو بكر توفا، فحازا بها مرتبة الماجستير.
* وكانت الخطّة الّتي تَمّت ترجمةُ الكتب الستّة المذكورة على منوالها هي على النّحو التّالي:
- يُعطَى كلّ طالبٍ مائة حديث من الكتاب تقريبًا.
- يقوم بترجمتها بوضع النّص العربِيّ في الجانب الأيمن من الصّفحة، والتّرجمة في الجانب الأيسر. وهذا في عمل الطّلاب الأوائل، ثُمّ أصبحوا بعد ذلك يَضَعُون النَّصَّ فوق الصّفحة، والتَّرجمة أسفلها.
* والمنهج المتبع في الغالب على النّحو التّالي:
- ترجمة الأحاديث المختارة إلى لغة الهوسا.
- نَقلُ ما في كتاب (المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوي) تحتَ كلّ حديث.
1 / 26