التاريخ الأوسط
محقق
محمود إبراهيم زايد
الناشر
دار الوعي ومكتبة دار التراث
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٣٩٧ هجري
مكان النشر
القاهرة وحلب
تصانيف
علوم الحديث
٢٠٨ - حَدَّثَنَا عَلِيٌّ وَغَيْرُهُ عَنْ أَبِي دَاوُدَ عَنْ شُعْبَةَ عَنْ إِيَاسِ بْنِ مُعَاوِيَةَ قَالَ قَالَ لي سعيد بن الْمسيب إِنِّي لأذكر يَوْمًا نَعْيِ عُمَرَ النُّعْمَانَ بْنَ مُقَرِّنٍ عَلَى الْمِنْبَرِ وسُويد وَمَعْقِل وَعَمْرو بن مزينة إخْوَة
٢٠٩ - حَدثنِي مُحَمَّد بن الْعَلَاء ثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمُحَارِبِيُّ عَنِ الْحَجَّاجِ بن دِينَار عَن بْنِ أَبِي عُثْمَانَ الصَّوَّافِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ عَنْ عُبَيْدَةَ السَّلْمَانِيِّ أَنَّ عُيَيْنَةَ بْنَ حصن وَالأَقْرَعَ بْنَ حَابِسٍ اسْتَقْطَعَا أَبَا بَكْرٍ أَرْضًا فَقَالَ عُمَرُ إِنَّمَا كَانَ النَّبِيُّ ﷺ يؤلفكما عَلَى الإِسْلامِ فَأَمَّا الآنَ فَاجْهَدَا جَهْدَكُمَا وَقد دخل عُيَيْنَة بْن حصن الْفَزارِيّ على عمر فِي خِلَافَته
٢١٠ - حَدثنَا عبد الله بن يُوسُف ثَنَا مُحَمَّد بن مهَاجر ثَنَا الزُّبَيْدِيُّ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ ﵂ قَالَت يَا وَيْحَ لَبِيدٍ حَيْثُ يَقُولُ ذَهَبَ الَّذِينَ يُعَاشُ فِي أَكْنَافِهِمْ وَبَقِيتُ فِي خَلَفٍ كَجِلْدِ الأَجْرَبِ فَكَيْفَ لَوْ أَدْرَكَ زَمَانَنَا قَالَ عُرْوَةُ رَحِمَ اللَّهُ عَائِشَةَ كَيْفَ لَوْ أَدْرَكَتْ زَمَانَنَا قَالَ الزُّهْرِيّ ﵀ عُرْوَةَ كَيْفَ لَوْ أَدْرَكَ زَمَانَنَا قَالَ الزُّبَيْدِيُّ رَحِمَ اللَّهُ الزُّهْرِيَّ كَيْفَ لَوْ أَدْرَكَ زَمَانَنَا لَبِيدُ بْنُ رَبِيعَةَ بْنِ عَامِرِ بْنِ مَالك بن جَعْفَر بن كلاب
1 / 56