التاريخ الأوسط
محقق
محمود إبراهيم زايد
الناشر
دار الوعي ومكتبة دار التراث
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٣٩٧ هجري
مكان النشر
القاهرة وحلب
تصانيف
علوم الحديث
١٧٩ - حَدثنَا مُوسَى ثَنَا أَبُو عَوَانَةَ عَنْ فِرَاسٍ عَنِ الشَّعْبِيِّ عَن مَسْرُوق عَن عَائِشَة ﵂ قُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ أَيُّنَا أَسْرَعُ بِكَ لُحُوقا قَالَ أَطْوَلكُنَّ ذِرَاعا وَكَانَت سَوْدَةُ أَطْوَلَنَا ذِرَاعًا وَأَسْرَعَنَا لُحُوقًا بِهِ فَعَرَفْتُ أَنَّهَا كَانَت لطول يَدهَا فِي الصَّدَقَة
١٨٠ - حَدثنَا سُلَيْمَان بن حَرْب ثَنَا جرير بن حَازِم عَن عِيسَى بن عَاصِم قَالَ اسْتشْهد أَبُو جندل زمن أَبُو عُبَيْدَة بِالشَّام
١٨١ - حَدثنِي عبد الله بن أبي الْأسود حَدَّثَنِي شيخ من ولد الْجَارُود بْن الْمُعَلَّى قَالَ قتل الْجَارُود فِي خلَافَة عمر بحورا من أَرض فَارس
١٨٢ - حَدثنِي عبد الْأَعْلَى بن حَمَّاد ثَنَا يزِيد بن ززيع ثَنَا سعيد عَن قَتَادَة عَن سَالم بْن أبي الْجَعْد عَن معدان وَذكر حَدِيث عمر قَالَ أُصِيب عمر يَوْم الْأَرْبَعَاء لأَرْبَع بَقينَ من ذِي الْحجَّة
١٨٣ - حَدثنَا عَبْدَانِ أخبرنَا عبد الله أَخْبَرَنَا يُونُسُ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ حُمَيْدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنِ الْمِسْوَرِ بْنِ مَخْرَمَةَ قَالَ جَاءَنِي عبد الرَّحْمَن بن عَوْف بعد هجيعٍ مِنَ اللَّيْلِ قَالَ مَا ذَاقَتْ عَيْنَايَ كثير نَوْمٍ مِنْ هَذِهِ الثَّلاثِ لَيَالٍ قَالَ فَقَالَ لِي ادْعُ لِي فُلانًا يَعْنِي عُثْمَانَ وَعَلِيًّا وَسَعْدًا وَالزُّبَيْرَ فَدَعَوْتُهُمْ فَجَعَلَ يَخْلُو بِوَاحِدٍ وَاحِدٍ فَيَأْخُذُ عَلَيْهِ فَلَمَّا أَصْبَحَ صَلَّى صُهَيْبٌ بِالنَّاسِ ثُمَّ جَلَسَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ وَقَدْ أُحْضِرَ هَؤُلاءِ النَّفَرُ فَحَمِدَ اللَّهَ وَأَثْنَى عَلَيْهِ ثُمَّ قَالَ إِنِّي رَأَيْتُ النَّاسَ يَأْبُونَ إِلا عُثْمَانَ
1 / 50