الشيخ عبد العزيز بن باز ﵀ نموذج من الرعيل الأول

عبد المحسن العباد ت. غير معلوم
31

الشيخ عبد العزيز بن باز ﵀ نموذج من الرعيل الأول

الناشر

دار ابن القيم،الدمام

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢١هـ/٢٠٠٠م

مكان النشر

المملكة العربية السعودية

تصانيف

تبلغُ ثلاثةً وأربعين بيتًا، اخترتُ منها بعضَ الأبيات، وهي تنطبقُ على الشّيخ تمامًا: أهكذا البَدْرُ تُخْفي نورَهُ الحُفَرُ ... ويُفْقَدُ العلمُ لا عَيْنٌ ولا أَثَرُ خَبَتْ مصابيحُ كنّا نستضىءُ بها ... وطوّحَتْ للمغيب الأنجُمُ الزُّهُرُ واستحكمتْ غُرْبَةُ الإسلام وانكسفتْ ... شمسُ العلومِ التي يُهدى بها البَشَرُ تُخُرِّمَ الصّالِحُون المقتدَى بهِمُ ... وقامَ منهم مقامَ المُبتدا الخَبَرُ فلستَ تسمعُ إلاّ كانَ ثمّ مضى ... ويلحَقُ الفارطَ الباقي كما غَبَرُوا وأذكرُ أنّ الحافظَ ابن حجرٍ ﵀ ذكرَ في "الإصابة" في ترجمة قيس بن عاصمٍ المنقري التّميمي رضى الله عنه من أصحاب رسول الله ﷺ،

1 / 31