و"الصغرى" (٩/ ٢٨٦).
- "معجم الحاكم"، "السنن الكبرى" (١/ ١٤٨، ١٥٠)، "مناقب الشّافعيّ" (٢/ ٦٩).
- "المناقب"، "السنن الكبرى" (٥/ ٥٥).
- "تاريخ ابن معين"، "السنن الكبرى" (٧/ ١٠٧).
- "اختلاف الأحاديث"، "بيان خطأ من أخطأ على الشّافعيّ" ص (١١٨).
- "المخرج جملى كتاب مسلم"، "الاعتقاد" ص (٤٧٥).
- "التلخيص"، "القراءة خلف الإمام" (٢٠٠).
٣ - الحسين بن محمَّد بن محمَّد أبو علي الروذباري الطوسي.
وقد بلغت روايته عنه في "السنن الكبرى" (١٩٨٠) رواية، كما في "الصناعة الحديثية" ص (٥٩١)، لقيه البَيْهقي في أول الطلب، وتحمل عنه "سنن أبي داود" رواية أبي بكر بن داسة.
ثانيًا: الفقه:
كان الإمام البَيْهقي -رحمه الله تعالى- ممّن جمع بين الحديث والفقه، كما صرح بذلك غير واحد، كالحافظ ابن حجر في كتابه "إنباه الغمر" (١/ ٦٢)، وقال الذهبي في "تاريخه" (٣٠/ ٤٣٩): برع في المذهب، ومن شيوخه الذين تكوّن بهم في علم الفقه والأحكام:
(١) الإمام أبو الفتح العمري ناصر بن الحسين بن محمَّد القرشي المروزي الشّافعيّ:
قال السمعاني في "الأنساب" (١/ ٤٦١): تفقه على أبي الفتح ناصر بن