ثم باب رؤيا الصالحين.
ثم باب الرؤيا من الله.
ثم باب الرؤيا الصالحة جزء من ستة وأربعين جزءًا من النبوة.
ثم باب المبشرات.
ثم باب رؤيا يوسف ﵇.
ثم باب رؤيا إبراهيم ﵇.
ثم باب التواطؤ على الرؤيا.
ثم ذكر ﵀ أبوابًا كثيرة منها.
باب من رأى النبي ﷺ في المنام. باب الحلم من الشيطان فإذا حلم فليبصق عن يساره، وليستعذ بالله ﷿.
باب من كذب في حلمه.
باب إذا رأى ما يكره فلا يخبر بها ولا يذكرها.
باب من لم ير الرؤيا لأول عابر إذا لم يصب.
أما الإمام مسلم ﵀ فقد عقد في صحيحه كتابًا للرؤيا، وذكر فيه ثلاثة وعشرين حديثًا غير المتابعات (١).
وقد صنفت هذه الأحاديث إلى أربعة أبواب:
الأول: باب قوله ﷺ من رآني فق رآني.
الثاني: باب لا يخبر بتلعب الشيطان به في المنام.
الثالث: باب في تأويل الرؤيا.
_________
(١) انظر: صحيح مسلم (٤٢) كتاب الرؤيا (١٧٧١٤ - ١٧٨١) تحقيق: محمد فؤاد عبد الباقي.
1 / 28