38

الرسالة العرشية

الناشر

المطبعة السلفية

الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٣٩٩ هجري

مكان النشر

القاهرة

وَكَانَ اللَّهُ تَعَالَى إذَا دَعَوْنَاهُ، إنَّمَا نَدْعُوهُ بِقَصْدِ الْعُلُوِّ دُونَ غَيْرِهِ، كَمَا فُطِرْنَا عَلَى ذَلِكَ.
وَبِهَذَا يَظْهَرُ الْجَوَابُ عَنْ السُّؤَالِ مِنْ وُجُوهٍ مُتَعَدِّدَةٍ، والله أعلم.

1 / 39