القاعدة الكلية إعمال الكلام أولى من إهماله وأثرها في الأصول
الناشر
المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٠٦ هجري
مكان النشر
بيروت
تصانيف
١٠ - اجتهدت في اختيار النصوص التي تَدُلُ على التفريع على القاعدة نصاً وتركت النصوص التي تدل على التفريع بطريق الاشارة، فإن وجد منها فقليل ونادر.
١١- اذا وجدت نصاً منقولاً من مرجع آخر، رجعت الى مصدره الأصلي ودونته وقد وجدت بعض الأخطاء فصححتها، ونبهت عليها في الرسالة، فإذا لم أتمكن من العثور على المرجع الأصلي، أذكر المصدر الذي أخذت بواسطته هذا النص.
١٢- اذا اختصرت النص، أذكر (( اهـ )) باختصار - من كتاب، كذا.
١٣- اذا تصرفت بالنص، أذكر، بتصرف من كتاب كذا.
١٤- استشهدتُ بقواعد فقهية كثيرة وكل قاعدة أذكر مرجعها في الحاشية.
١٥- رتبت الأقوال، على حسب، التاريخ، في المذاهب الفقهية. فاذكر أولاً أقوال الحنفية، ثم المالكية، ثم الشافعية، ثم الحنابلة.
١٦- في مجال الترجيح، اذا خفي عليّ وجه الحق فاني أذكر الرأي القريب عن التفريع على القاعدة، وفي بعض الأحيان أذكر الرأي القريب من التفريع على القاعدة ثم أذكر الموافق للحق في نظري.
١٧ - بينت أثر القاعدة في بعض المسائل الأصولية، وبعض المسائل التي لها صلة بعلوم القرآن وقد سرت في بحثها على نمط يبين أثر القاعدة، وأن الكلام اذا لم يعمل تعين إهماله.
١٨- رقّمت الآيات القرآنية وأشرت الى السور في الحاشية.
١٩- خرّجت جميع الأحاديث والآثار الموجودة في هذه الرسالة.
٢٠- ترجمت للاعلام الموجودة في هذه الرسالة، عدا الصحابة والأئمة الأربعة.
٢١- نسّبت الأبيات الشعرية الى قائليها، وشرحت ألفاظها، ومفرداتها ثم بينتُ موضعَ الشاهد فيها.
٢٢- وضعت فهرساً للآيات، ٢٣ وفهرساً للأحاديث، ٢٤ وفهرساً للأعلام، ٢٤ وفهرساً للمراجع ٢٥ وفهرساً للموضوعات ٢٦، وفهرساً للقواعد الفقهية، ٢٧.
(خطتي في بناء هذه الرسالة):
والخطة التي رسمتها للسير في اعداد هذه الرسالة هي على النحو التالي:
١- فقد جعلت هذه الرسالة في مقدمة، وثلاثة أبواب، وخاتمة.
13