المستخرج على المستدرك
محقق
محمد عبد المنعم رشاد
الناشر
مكتبة السنة
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤١٠ هجري
مكان النشر
القاهرة
تصانيف
الحديث
بِالْمَتِينِ عِنْدَهُمْ وَقَالَ ابْنُ الْقَطَّانِ لَا يُعْرَفُ لَهُ حَالٌ وَلا قَضَى لَهُ بِالثِّقَةِ قَوْلُ الزُّهْرِيِّ سَمِعْتُ أَبَا الأَحْوَصِ فِي مَجْلِسِ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ وَذَكَرَهُ ابْنُ حِبَّانَ فِي الثِّقَاتِ وَأَمَّا الْمُنَاظَرَةُ الَّتِي وَقَعَتْ بَيْنَ الزُّهْرِيِّ وَبَيْنَ سَعْدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ فَذَكَرَهَا الْحَمِيدِيُّ عَنِ ابْنِ عُيَيْنَةَ أَنَّ سَعْدَ بْنَ إِبْرَاهِيمَ قَالَ لِلزُّهْرِيِّ مَنْ أَبُو الأَحْوَصِ كَالْمُغْضَبِ حِينَ حَدَّثَ عَنْ رَجُلٍ مَجْهُولٍ فَقَالَ الزُّهْرِيُّ أَمَا تَعْرِفُ الشَّيْخَ مَوْلَى بَنِي غِفَارٍ الْمَدَنِيَّ كَانَ يُصَلِّي فِي الرَّوْضَةِ الَّذِي وَجَعَلَ يَصِفُ لَهُ وَسَعْدٌ لَا يَعْرِفُهُ
أَخْبَرَنَا الإِمَامُ أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الْقَادِرِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْقُرَشِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ المهلبي أَنا اسمعيل بْنُ عَبْدِ الْقَوِيِّ حَ وَأَخْبَرَنَا عَالِيًّا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْميدُومِيُّ مُشَافَهَةً عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عَبْدِ الْقَوِيِّ أَنَا فَاطِمَةُ بِنْتُ سَعْدِ الْخَيْرِ أَنَا فَاطِمَةُ الْجَوْزَدَانِيَّةُ أَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ رِيذَةَ أَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الطَّبَرَانِيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدَةَ الْمِصِّيصِيُّ ثَنَا أَبُو تَوْبَةَ
1 / 88