38

المنجد في اللغة

محقق

دكتور أحمد مختار عمر، دكتور ضاحي عبد الباقي

الناشر

عالم الكتب

رقم الإصدار

الثانية

سنة النشر

١٩٨٨ م

مكان النشر

القاهرة

تصانيف

واللَّحْىُ: مصدر لَحَيْتُ ألْحاه لحْيًا، فأنا لاحٍ، وهو مَلْحِىٌّ، أي: مَلُومٌ.
والذَّقَنُ: مَصْدعرُ ذَقِنَت الدَّلْوُ تَذْقَنُ، إذا خُرِزَت فجاءتْ شَفَتُها مائِلةً.
والعَظْم: خَشَبُ الرَّحْل بلا أنْسَاع ولا أداة.
والعِرْقُ: الجبَلُ، وجمعه عُروق.
ويقل: ناقةٌ دائمةُ العِرق: يَعْنُون اللَّبَن.
والعَرَقُ: الصَّفُّ من الخَيْل.
وجَرَى الفَرَسُ عَرَقًا أو عَرَقَين، أي طَلَقًا أو طَلقَين.
والعَرَق: الزَّبِيلُ.
ويقال: ما أحسنَ (بَشرة) الأرضِ! يعني نباتَها. وقد أبْشَرَت.
والأديمُ: الجِلْد، والأدَمَةُ: باطنُهُ.
وأديم الأرض: ظاهرُها.
وأديِم النَّهار: عَامَّتُه. قال الشَّمّاخُ:
إذا غَادرا منه قَطَاتَيْنِ ظَلَّتا ... أديِمَ النَّهارِ تَبْغِيانِ قَطاهُما
والدَّم الهرُّ. قال الشاعر:
كذاك الدَّمُّ يَأدُو للعَكَابِرْ

1 / 39