تلك العادة.
١- أن سبب عبادة الأصنام هو تعظيمُها والعكوفُ عندها والتبرك بها.
٢- أن الإنسان قد يستحسن شيئًا يظنه يقربه إلى الله وهو يبعده عنه.
٣- أنه ينبغي للمسلم أن يسبح ويكبر إذا سمع ما لا ينبغي أن يقال في الدين وعند التعجب.
٤- الإخبار عن وقوع الشرك في هذه الأمة وقد وقع.
٥- عَلَم من أعلام نبوته ﷺ حيثُ وقع الشرك في هذه الأمة كما أخبر ﷺ.
٦- النهيُ عن التشبه بأهل الجاهلية واليهود والنصارى، إلا ما دلّ الدليل على أنه من ديننا.
٧- أن الاعتبار في الأحكام بالمعاني لا بالأسماء، لأن النبي ﷺ جعل طلبتهم كطلبة بني إسرائيل ولم يلتفت إلى كونهم سمُّوها ذات أنواط.
* * *