الملخص في شرح كتاب التوحيد
رقم الإصدار
الأولى ١٤٢٢هـ
سنة النشر
٢٠٠١م
تصانيف
الألف الذين يدخلون الجنة بلا حساب ولا عذاب، حيث وصفهم الرسول –ﷺ بأنهم يتركون الرقية والكي تحقيقًا للتوحيد، ويأخذون بالسبب الأقوى وهو التوكل على الله، ولم يسألوا أحدًا غيرَه شيئًا من الرقية فما فوقها.
مناسبة الحديث للباب: أن فيه شيئًا من بيان معنى حقيقة التوحيد وثواب ذلك عند الله تعالى.
ما يستفاد من الحديث:
١- فضيلة السلف، وأن ما يرونه من الآيات السماوية لا يعدّونه عادة، بل يعلمون أنه آية من آيات الله.
٢- حرص السلف على الإخلاص وشدة ابتعادهم عن الرياء.
٣- طلب الحجة على صحة المذهب وعناية السلف بالدليل.
٤- مشروعية الوقوف عند الدليل والعمل بالعلم، وأن من عمِل بما بلغه فقد أحسن.
٥- تبليغ العلم بتلطف وحكمة.
٦- إباحة الرقية.
٧- إرشاد من أخذ بشيء مشروع إلى ما هو أفضل منه.
٨- فضيلة نبينا محمد –ﷺ حيث عُرضت عليه الأمم.
٩- أن الأنبياء متفاوتون في عدد أتباعهم.
١٠- الرد على من احتج بالأكثر، وزعم أن الحق محصورٌ فيهم.
١١- أن الواجب اتباع الحق وإن قلّ أهله.
١٢- فضيلة موسى ﵇ وقومه.
١٣- فضيلة هذه الأمة وأنهم أكثر الأمم اتباعًا لنبيهم –ﷺ.
1 / 40